الفرق بين (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا) في الايه سورة البقرة و(فلا تعتدوها) الايه سورة البقرة*ما الفرق بين (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يقول الله عز وجل في سورة البقرة: {تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا}، ويقول كذلك في نفس السورة: {تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا} القول في تأويل قوله تعالى تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون قال أبو جعفر يعني تعالى ذكره بذلك تلك معالم فصوله بين ما أحلوقوله: (تلك حدود الله) أي: هذا الذي بيناه ، وفرضناه ، وحددناه من الصيام ، وأحكامه ، وما أبحنا فيه وما حرمنا ، وذكر غاياته ورخصه وعزائمه ، حدود الله ، أي: شرعها الله وبينها بنفسه (فلا تقربوها) أي: لا تجاوزوها ، وتعتدوها وقوله: (تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون أي: هذه الشرائع التي شرعها لكم هي حدوده ، فلا تتجاوزوهاوقوله: (تلك حدود الله) أي: هذا الذي بيناه ، وفرضناه ، وحددناه من الصيام ، وأحكامه ، وما أبحنا فيه وما حرمنا ، وذكر غاياته ورخصه وعزائمه ، حدود الله ، أي: شرعها الله وبينها بنفسه (فلا تقربوها) أي: لا تجاوزوها ، وتعتدوها وقوله: (تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون أي: هذه الشرائع التي شرعها لكم هي حدوده ، فلا تتجاوزوها وقوله: فلا تقربوها نهى عن مقاربتها الموقعة في الخروج منها على طريق الكناية ؛ لأن القرب من الحد يستلزم قصد الخروج غالبا كما قال تعالى: ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن ولهذا قال تعالى في آيات أخرى: تلك حدود الله فلا تعتدوها كما سيأتي هنالك ، وفي معنى الآية حديث من حام

ومنها يتفرع على هذه: أنه لا حاكم للخلق ولا مشرع إلا الله ع زوجل، قوله جلَّ وعلا: وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا [البقرة]، تلك حدود الله التي تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله آياته للناس لعلهم يتقون تذييل بالتحذير من مخالفة ما شرع إليه من أحكام الصيام فالإشارة إلى ما تقدم والإخبار عنها במאיسورة البقرة أطول سور القرآن، يقال لها فسطاط القرآن، يفسرها الشيخ الشعراوي رحمه الله.اشترك الآن على القناة الرسمية للشيخ الشعراوي ومن فوائد الآية الكريمة: أن لله عزوجل أن يشرع لعباده ما شاء، لقوله: ((تلك حدود الله)).الاجابة: رقم الفتوى يتعامل مع الأوامر المنهى عنها "النواهى"، فلا يجوزالاقتراب منها، كما في قوله تعالى عن حدود الصوم {تلك حدود الله فلا تقربوها} البقرة وكما في قوله تعالى عن حدود الزنا {ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا} الإسراء وإذا كان هناك ذنب خطير قال لا تقربوها (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا) فإذا سمعت الله سبحانه وتعالى يقول فلا تقربوها، فاعلم أنك أمام جريمة خطيرة، لاحظ (لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى (43) النساء) (وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ السؤال: لماذا قال في آية فلا تعتدوها، وفي آية أخرى فلا تقربوها؟. السؤال: لماذا قال في آية فلا تعتدوها، وفي آية أخرى فلا تقربوها؟. يقول الله عز وجل في سورة البقرة: {تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا}، ويقول كذلك في نفس السورة: {تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا}. الاجابة: رقم الفتوى يتعامل مع الأوامر المنهى عنها "النواهى"، فلا يجوزالاقتراب منها، كما في قوله تعالى عن حدود الصوم {تلك حدود الله فلا تقربوها} البقرة وكما في قوله تعالى عن حدود الزنا {ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا} الإسراء وإذا كان هناك ذنب خطير قال لا تقربوها (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا) فإذا سمعت الله سبحانه وتعالى يقول فلا تقربوها، فاعلم أنك أمام جريمة خطيرة، لاحظ (لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى (43) النساء) (وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّوقوله: فلا تقربوها نهى عن مقاربتها الموقعة في الخروج منها على طريق الكناية ؛ لأن القرب من الحد يستلزم قصد الخروج غالبا كما قال تعالى: ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن ولهذا قال تعالى في آيات أخرى: تلك حدود الله فلا تعتدوها كما سيأتي هنالك ، وفي معنى الآية حديث من حام يقول الله عز وجل في سورة البقرة: {تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا}، ويقول كذلك في نفس السورة: {تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا}.

كما ثبت في الحديث الصحيح ما هو الفرق بين (تلك حدود الله فلا تقربوها) و (تلك حدود الله فلا تعتدوها)؟؟ يقول تعالي (أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَىٰ نِسَائِكُمْ בספט׳الفرق بين (تلك حدود الله فلا تقربوها) و (تلك حدود الله فلا تعتدوها). يقول تعالى (تِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِ فَلَا تَقۡرَبُوهَاۗ) ويقول صكتاب تفسير ابن رجب الحنبليقوله تعالى واذكروا الله في أيامما كتب الله لكم); -قوله تعالى: (تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله آياته للناس وقوله: (تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون أي: هذه الشرائع التي شرعها لكم هي حدوده ، فلا تتجاوزوها.على أن المتأمل في كلا اللفظين { فلا تقربوها }، و { فلا تعتدوها }، يجد أن كل لفظ جاء بما يناسب السياق الذي ورد فيه؛ ليدل على معنى يناسب ذلك السياق ومن المعلوم أن حدود الله تعالى على ثلاثة أنواع: النوع الأول: حدود الله التي نهى عن تعديها: وهي كل ما أذن الله تعالى بفعله على سبيل الوجوب أو الندب أو الإباحة، والاعتداء فيها يكون بتجاوزها ومخالفتها، وهي التي أشار الله إليها بقوله سبحانه: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا فالفرائض تُسمَّى: حدودًا، والزكاة والصيام والمواريث حدود يجب التزامها؛ ولهذا قال سبحانه: تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [البقرة]، وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ القول في تأويل قوله تعالى تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون قال أبو جعفر يعني تعالى ذكره بذلك تلك معالم فصوله بين ما أحل لكم وما حرم عليكم أيها الناس فلا تعتدوا ما أحل لكم من الأمور التي بينها وفصلها لكم من الحلال إلى ما حرم عليكم فتجاوزوا { كذلك } أي: بيَّن [الله] لعبادهوالمتحصل، أن قول سبحانه: { فلا تقربوها }، نهي عن مقاربة ما حرام وممنوع، وأن قوله تعالى: { فلا تعتدوها }، نهي عن التعدي لما هو حلال ومشروع. والمتحصل، أن قول سبحانه: { فلا تقربوها }، نهي عن مقاربة ما حرام وممنوع، وأن قوله تعالى: { فلا تعتدوها }، نهي عن التعدي لما هو حلال ومشروع. على أن المتأمل في كلا اللفظين { فلا تقربوها }، و { فلا تعتدوها }، يجد أن كل لفظ جاء بما يناسب السياق الذي ورد فيه؛ ليدل على معنى يناسب ذلك السياق تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله آياته للناس لعلهم يتقون تذييل بالتحذير من مخالفة ما شرع إليه من أحكام الصيام فالإشارة إلى ما تقدم والإخبار عنها بالحدود عين أن المشار إليه هو التحديدات المشتمل عليها الكلام والعبد مأمور بترك المحرمات، والبعد منها غاية ما يمكنه، وترك كل سبب يدعو إليها، وأما الأوامر فيقول الله فيها: { تلك حدود الله فلا تعتدوها } فينهى عن مجاوزتها.

7 วันที่ผ่านมาعربة قطار مطوي دستور تلك حدود الله فلا تعتدوها سورة النساء: الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ الفرق بين (تعتدوها، وتقربوها) في الحدود في هذا الحديث قال: (وحد حدوداً فلا تعتدوها)، وفي الآية: { تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَقْرَبُوهَا } [البقرة])القول في تأويل قوله تعالى تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون قال أبو جعفر يعني تعالى ذكره بذلك تلك معالم فصوله بين ما أحل لكم وما حرم عليكم أيها الناس فلا تعتدوا ما أحل لكم من الأمور التي وحد حدودًا فلا يجوز اعتداؤها، قال تعالى: تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا [البقرة] على ما بين سبحانه، فلا تعد الحدود في الصلاة ولا في الصوم ولا في الزكاة ولا في الحج ولا في غيرها قوله تعالى: أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط