جمع وقصر الصلاة للمسافر
أن تكون الصلاة التي يريد المسافر قصرها رباعيّةً، وهي: الظهر، والعصر، والعشاء، فلا يجوز قصر غيرها من الصلوات. وانظر جواب السؤال رقم: () أن يدوم السفر إلى تمام الصلاة؛ أي الصلاة المقصورة، فلو نوى الإقامة أثناء الصلاة، أو وصل إلى ما لا يجوز له القصر؛ وجب إتمام الصلاة. سابعا: إذا أراد المسافر الجمع ، لكنه وصل إلى بلده دون أن يصلي ، فإن وصل في وقت الأولى ، صلى الأولى فقط ، تامة ثم صلى الثانية ، تامة ، بعد دخول وقتها ما حكم جمع الظهر والعصر للمسافر يوم الجمعة ؟ علماً أن المسجد على الطريق ولا تقام فيه صلاة الجمعةما حكم جمع الظهر والعصر للمسافر بدون قصر لإدراكه جماعتين وكلاهما تصلي الظهر بدون قصر؟فالمسافر يشرع له قصر الصلاة الرباعية إذا كان سفره مباحًا لا يقل عن ثلاثة وثمانين كيلو مترًا بعد مجاوزة جميع بيوت قريته، وحيث شُرع القصر جاز الجمع بين مشتركتي الوقت ـ الظهر مع العصر، والمغرب مع العشاء ـ جمع تقديم في وقت الأولى، أو جمع تأخير في الثانية، وراجعي التفصيل في الفتوى رقم: وماهي شروط صلاة الجمع في السفر ؟ الجواب ذات صلة الحمد لله. فالمسافر يشرع له قصر الصلاة الرباعية إذا كان سفره مباحًا لا يقل عن ثلاثة وثمانين كيلو مترًا بعد مجاوزة جميع بيوت قريته، وحيث شُرع القصر جاز الجمع بين قال الدكتور مجدى عاشور، المستشار العلمي لمفتي الجمهورية، إن القصر فى الصلاة رخصة أو سنة عند أكثر العلماء، ويجوز للمسافر أن يقصر ويجوز له أن يتم الصحيح أنه لا يشترط مسافة معينة للسفر حتى يحق للمسافر القصر ، فكل ما أسماه الناس سفرا جاز فيه القصر، وأما الجمع فالراجح أنه لا يكون إلا عند الحاجة ، والقصرفي حالة جمع التأخير ، يجوز أن تؤدي الصلاة في منطقة قريبة من منطقة الجبيل ، قبل دخول بنيان المدينة ، سواء صليت في محطة أو على الطريق ، لأن حكم السفر يمتد إلى دخول عمران المدينة. أن يعلم المسافر بجواز القصر؛ فلو رأى المسافر الناس يقصرون فقصر معهم جاهلاً بجواز القصر؛ لم تصحّ صلاته يجوز للمسافر أن يجمع بين الصلاتين وفق الشروط التاليةأن تكون المسافة مسافة قصر ، وهي حواليكيلو مترا ، عند جمهور العلماء ، وذهب بعض أهل العلم إلى أن مسافة السفر لا تتحدد بمسافة معينة ، بل يرجع في ذلك إلى العرف.
ثالثا: أما الجمع بين الصلاتين في البلد الذي سافرت إليه وهو الدمام ، فهو جائز على القول بأنك مسافر ، ولكن الأولى أن لا تجمع بين الصلاتين إلا إذا شق عليك فعل كلأما بعد: فقد شرع الله للمسافر قصر الصلاة، وهي الرباعية يصليها ركعتين: الظهر والعصر والعشاء، أما المغرب فتصلى على حالها ثلاثاً، وهكذا الفجر تصلى على حالها ثنتين، وأما الظهر والعصر والعشاء فالسنة أن تصلى ركعتين، هذا هو السنة للمسافر، أما الجمع فهو رخصة؛ إن جمع فلا بأس، وإن ترك فلا بأس، فيجوز للمسافر أن يجمع بين الظهر والعصر في وقت إحداهما، وبينالحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد. فأما عن جمع وقصر مشتركتي الوقت كالظهر والعصر والمغرب والعشاء إذا وصل المسافر إلى منزله، فإنه لا يجوز ذلك إلا إذا وصل في وقت الأخيرة منهما، فيجوز الجمع | أما إذا وصل المسافر إلى بلده فإنه ينتهي القصر والجمع؛ لأن القصر والجمع مربوطٌ بسبب وهو السفر، فإذا وصل إلى بلده انقطع السفر، ولهذا لو أنه دخل عليهم وقت الظهرفي حالة جمع التأخير ، يجوز أن تؤدي الصلاة في منطقة قريبة من منطقة الجبيل ، قبل دخول بنيان المدينة ، سواء صليت في محطة أو على الطريق ، لأن حكم السفر يمتد إلى دخول عمران المدينة. سابعا: إذا أراد المسافر الجمع ، لكنه وصل إلى بلده دون أن يصلي ، فإن وصل في وقت الأولى ، صلى الأولى فقط ، تامة ثم صلى الثانية ، تامة ، بعد دخول وقتهاالمقدم: وبالنسبة لما ذكره السائل من مثال في جمع الصلوات كاملة في اليوم للمسافر؟ الشيخ: مثل ما تقدم بينا الجمع يكون للظهر والعصر في وقت إحداهما والمغرب والعشاء في وقت إحداهما أما الفجر فلا تضم إلى شيءيصلى وحدها بعد طلوع الفجر وقبل الشمس، الفجر لا تضم إلى شيء بل يجب أن تصلى وحدها بعد طلوع الفجر وقبل أن تطلع الشمس. نعم. المقدم: بارك الله فيكم |
---|---|
قال ابن قدامة: "في هذا الحديث أوضح الدلائل، وأقوى الحجج، في الرد على من قال: لا يجمع بين الصلاتين إلا إذا جدّ به السير؛ لأنه كان يجمع وهو نازل غير سائر، ماكث فيشروط جمع وقصر الصلاة للمسافر هل يجوز لي أن أجمع الظهر والعصر وأنا في الطريق عندما أسافر في النهار مع أنه يوجد بالطريق بعض المساجد ولكنها بعيدة ويكون قد دخل وقت الصلاة وقد نؤخر الصلاة بسبب أننا لم نجد مسجدا أو لم نصل إلىشروط جمع وقصر الصلاة للمسافر هل يجوز لي أن أجمع الظهر والعصر وأنا في الطريق عندما أسافر في النهار مع أنه يوجد بالطريق بعض المساجد ولكنها بعيدة ويكون قد دخل وقت الصلاة وقد نؤخر الصلاة بسبب أننا لم نجد مسجدا أو لم نصل إلى | كما يجب من ضمن الشروط للمسافر أن يكون عالماً بهذه الأحكام الفقهية والشروط الخاصة بالسفر وعلاقته بلاة الجمع والقصر، فإذا قام المسافر مثلاً بالصلاة مع الجماعة ولاوالسفر من الأعذار المبيحة للجمع بين الصلاتين كذلك، فمن كان مسافرا سفرًا يبيح القصر جاز له أن يجمع بين الصلاتين, وإن كان الأولى له أن يصلي كل صلاة في وقتها، فإذا أراد جمع الصلاة تقديمًا أو تأخيرًا فإنه يؤذن ويقيم ويصلي الصلاة الأولى من المجموعتين ركعتينإن كانت الصلاة رباعيةثم إذا سلم منها أقام وصلى الثانية ركعتين كذلكوالسفر من الأعذار المبيحة للجمع بين الصلاتين كذلك، فمن كان مسافرا سفرًا يبيح القصر جاز له أن يجمع بين الصلاتين, وإن كان الأولى له أن يصلي كل صلاة في وقتها، فإذا أراد جمع الصلاة تقديمًا أو تأخيرًا فإنه يؤذن ويقيم ويصلي الصلاة الأولى من المجموعتين ركعتينإن كانت الصلاة رباعيةثم إذا سلم منها أقام وصلى الثانية ركعتين كذلك |
ج: من شرع الله له القصر وهو المسافر جاز له الجمع ولكن ليس بينهما تلازم فله أن يقصر ولا يجمع. وترك الجمع أفضل إذا كان المسافر نازلاً غير ظاعن كما فعل النبي صلى٥ المراجع مدّة الجمع والقصر في الصَّلاة للمسافر شرع الإسلام للمسافر الجمع والقصر في صلاته؛ تخفيفًا وتيسيرًا عليه، ورفعًا للحرج عنه، وقد تعدّدت أقوال الفقهاء في المدّة المبيحة للجمع والقصر، وفيما يأتي تفصيل أقوالهم: [١] قول جمهور الفقهاء: ذهب جمهور الفقهاء إلى أنّ المسافة المبيحة للقصر هي مسيرة يومين؛ أي ما يُعادل (كيلومترًا)وماهي شروط صلاة الجمع في السفر ؟ الجواب ذات صلة الحمد لله. يجوز للمسافر أن يجمع بين الصلاتين وفق الشروط التاليةأن تكون المسافة مسافة قصر ، وهي حواليكيلو مترا ، عند جمهور العلماء ، وذهب بعض أهل العلم إلى أن مسافة السفر لا تتحدد بمسافة معينة ، بل يرجع في ذلك إلى العرف. وانظر جواب السؤال رقم: () | وهل الأولى أو الواجب عليه أن يصليها في سفره قبل أن يصل إلى وطنه؟ هذا السؤال عرض على لجنة الفتوى بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، فأجابت عنه بما يلي: الجمع بينالجواب: المسافر يقصر ويجمع لا حرج عليه بل سنة، قصره سنة، والقصر أن يصلي الأربع ثنتين، العصر والظهر والعشاء، هذا قصر، وأما ضم العصر إلى الظهر وضم المغرب إلى العشاء هذا يقال له: جمع، وبعض العامة يغلط في هذا ويسمي الجمع قصراً، والصواب أن الجمع ضم الظهر إلى العصر و المغرب إلى العشاء هذا يسمى: جمعاً، والقصر معناه: هو أن يصلي الظهر ركعتين والعصر ركعتي٥ المراجع مدّة الجمع والقصر في الصَّلاة للمسافر شرع الإسلام للمسافر الجمع والقصر في صلاته؛ تخفيفًا وتيسيرًا عليه، ورفعًا للحرج عنه، وقد تعدّدت أقوال الفقهاء في المدّة المبيحة للجمع والقصر، وفيما يأتي تفصيل أقوالهم: [١] قول جمهور الفقهاء: ذهب جمهور الفقهاء إلى أنّ المسافة المبيحة للقصر هي مسيرة يومين؛ أي ما يُعادل (كيلومترًا) |
والقصر سنة مستحبة (على الراجح خلافا للشافعي)، مسائل حول جمع وقصر الصلاة للعمال المسافرين · هل رخصة الجمع والقصر تختلف باختلاف مدة الإقامة وديمومتها السؤال· هل قصر الصلاة للعمال يكون فقط خارج منطقة الجواب المختصر: للمسافر مسافة تبلغ حوالي () كيلومترًا أن يقصر الصلاة؛ فيُصلِّي كلًّا من (الظهر والعصر والعشاء) ركعتين، وله أيضًا قَصْرَ هل يجوز الجمع والقصر في السفر أكثر من ثلاث أيام · الإقامة المطلقة في المكان الذي وصل إليه المسافر ينهي في حقه القصر والجمع بمجرد وصوله ذلك المكان الجمع فليس مرتبطا بالقصر، فالجمع يجوز للمطر الشديد، ويجوز للحاجة الشديدة، بينما لا يصح القصر في هاتين الحالتين.· إنَّ عدد ركعات جمع صلاة الظهر والعصر وقصرها للمسافر هو أربع ركعات فقط، حيث يصلي المسافر كل صلاة رباعية ركعتين فقط، أمَّا إذا لم يرغب المسلم في القصر وأراد أن يتمَّ صلاته، فيكون عدد جمع صلاة الظهر والعصر هو ثماني ركعات كاملة، لا ينقص منها شيء، ففي الحديث عن عبد الله بن عباس رضي الله عنه قال: “صَلَّيْتُ مع رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ · وأكمل: واتفق الفقهاء على جواز القصر في عرفة والمزدلفة واختلفوا في مسوغات الجمع الأخرى على ما سيأتي: أولًا: السفر: ذهب الشافعية والحنابلة إلى جواز الجمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء جمع تقديم أو جمع تأخير في السفر الذي يجوز فيه قصر الصلاة؛ واحتجوا لذلك بما رواه البخاري عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ارتحل قبل أن اشترط الشافعية والحنابلة أن ينوي المسافر القصر عند الإحرام بالصلاة؛ لأنَّ الأصل عندهم هو الإتمام، والقصر رخصة على خلاف الأصل فلا بدَّ من نيَّتها، واكتفى المالكية باشتراط نيَّة القصر في أوَّل صلاة يقصرها في السفر، ولا يلزم تجديدها عندهم فيما بعدها من الصلوات كنيَّة الصيام أوَّل رمضان، فإنها تكفي عن باقي الشهر، أما الحنفية: فاكتفوا بنية السفر قبلالجواب: المسافر يقصر ويجمع لا حرج عليه بل سنة، قصره سنة، والقصر أن يصلي الأربع ثنتين، العصر والظهر والعشاء، هذا قصر، وأما ضم العصر إلى الظهر وضم المغرب إلى العشاء هذا يقال له: جمع، وبعض العامة يغلط في هذا ويسمي الجمع قصراً، والصواب أن الجمع ضم الظهر إلى العصر و المغرب إلى العشاء هذا يسمى: جمعاً، والقصر معناه: هو أن يصلي الظهر ركعتين والعصر ركعتي إنَّ عدد ركعات جمع صلاة الظهر والعصر وقصرها للمسافر هو أربع ركعات فقط، حيث يصلي المسافر كل صلاة رباعية ركعتين فقط، أمَّا إذا لم يرغب المسلم في القصر وأراد أن يتمَّ صلاته، فيكون عدد جمع صلاة الظهر والعصر هو ثماني ركعات كاملة، لا ينقص منها شيء، ففي الحديث عن عبد الله بن عباس رضي الله عنه قال: “صَلَّيْتُ مع رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأكمل: واتفق الفقهاء على جواز القصر في عرفة والمزدلفة واختلفوا في مسوغات الجمع الأخرى على ما سيأتي: أولًا: السفر: ذهب الشافعية والحنابلة إلى جواز الجمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء جمع تقديم أو جمع تأخير في السفر الذي يجوز فيه قصر الصلاة؛ واحتجوا لذلك بما رواه البخاري عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ارتحل قبل أن اشترط الشافعية والحنابلة أن ينوي المسافر القصر عند الإحرام بالصلاة؛ لأنَّ الأصل عندهم هو الإتمام، والقصر رخصة على خلاف الأصل فلا بدَّ من نيَّتها، واكتفى المالكية باشتراط نيَّة القصر في أوَّل صلاة يقصرها في السفر، ولا يلزم تجديدها عندهم فيما بعدها من الصلوات كنيَّة الصيام أوَّل رمضان، فإنها تكفي عن باقي الشهر، أما الحنفية: فاكتفوا بنية السفر قبل
وبالإضافة إلى حكم الصلاة للمسافر، أشارت دار الإفتاء إلى أنه يترتب على السفر أحكام شرعية، أهمها: قصر الصلاة من سافر سفرًا مباحًا مسافة (كم) فأكثر؛ جاز له القصر والجمع إلى أن يحصل واحد من الأمور الآتيةأن ينوي الإقامة المطلقة في المكان الذي وصل أحكام قصر وجمع الصلاة للمسافر.· وأوضح «جمعة» في فتوى له، أنه يترتب على السفر أحكام شرعية أهمها: قصر الصلاة الرباعية، وإباحة الفطر للصائم، وامتداد مدة المسح على الخفين إلىأيام، والجمع بين الظهر والعصر، والجمع بين المغرب والعشاء ما حكم جمع الظهر والعصر للمسافر يوم الجمعة ؟ علماً أن المسجد على الطريق ولا تقام فيه صلاة الجمعةما حكم جمع الظهر والعصر للمسافر بدون قصر لإدراكه جماعتين وكلاهما تصلي الظهر بدون قصر؟ · هل يجوز للمسافر جمع الصلاتين وقصر إحداهما وإتمام الأخرى بخصوص صلاة المسافر أولا هل الأفضل في حق المسافر أن يتم الصلاة ولا يقصر إذا صلى في جماعة فيها غير مسافرين في الحالتين في حالة ما إذا كان مأموما وفي حالة ما إذا كانحكم قصر العشاء بنية الجمع مع المغرب وقت المطر الجواب: أنت مصيب، القصر ليس إلا للمسافر خاصة، فالمريض، والذي يجمع في الحضر ما له قصر، بعض العامة يسمى الجمع قصرًا، القصر كونه يصلي الأربع ثنتين، هذا القصر، أما جمع الظهر إلى العصر، والمغرب إلى العشاء هذا يسمى جمعًا، ما يسمى قصرًا، ضم العصر إلى الظهرحكم الجمع بين الصلاتين أثناء المطر
أما الجمع فهو رخصة، ليس مثل القصر، إن احتاج إليه؛ فعله، وإلا تركه، فإذا كان على ظهر سير مسافر؛ جمع الظهر مع العصر، والمغرب مع العشاء، أما إذا كان مستريحًا نازلًا؛ فالأفضل أن يصلي الظهر وحدها، والعصر وحدها، والمغرب وحدها، والعشاء وحدها في وقتها، ولهذا كان النبي ﷺ إذا نزل يصلي كل صلاة في وقتها، كما فعل في منى في حجة الوداع، كان يصلي كل صلاة في وقت · ثالثاً: مدة القصر، يجوز للمسافر أن يقصر الصلاة ما لم ينو الإقامة في بلد مدة محدودة على خلاف بين فقهاء المذاهب الأربعة في تحديدها: فقال الحنفية: يجوز للمسافر أن يستمر في قصر الصلاة ما لم ينو أيسر المذاهب المتبوعة في ذلك هو مذهب الإمام أبي حنيفة الذي يرى جواز القصر إذا كان المسافر نوى أن يمكث في سفره خمسة عشر يوما فأقل، فإذا نوى الزيادة على ذلك فلا يجوز له القصر؛ لأنه يكون في حكم المقيم، وليس معناه أنه يقصر خمسة عشر يوما، وما زاد على ذلك فلا يقصر، بل معناه أن من نوى المكث أكثر من خمسة عشر يوما فلا يحق له القصر ولا يوما واحدا