حكم اقتناء القطط

الحمد لله. يجوز للإنسان شرعاً أن يتملك المباحات التي لم يسبقه إليها أحد ، كأخذ الحطب من الصحراء أو الأخشاب من الغابات ، وكذلك أخذ القطط وتربيتها ، ويُملك المباح بوضع اليد والاستيلاء أريد أن أعرف حكم شراء قطة ، وتربيتها كحيوان أليف ، حيث لم أتمكن من الحصول على قطة كهدية ، أو من خلال التبني ، ولا يوجد عندنا قطط شوارع ، والنوع الذي أريده من القطط لا يمكن الحصول عليه إلا من خلال الشراء كوني أعيش في دولة تربية القطط في المنزل جائزة ما حكم تربية القطط في المنزل وهل هي طاهرة جزاكم الله خيرا أما بعد فإن تربية القطط في المنزل جائزة إذا كان ذلك لغرض معتبر شرعا مثل أن تكون تربيتها لدفع ضرر بعض الحيوانات كالفئران ونحوها ويجب الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن تربية القطط في المنزل، جائزة، إذا كان ذلك لغرض معتبر شرعًا، مثل أن تكون تربيتها لدفع تربية القطط ليست من الأمور المحرمة على المسلم، حيث أجاز علماء الفقه الإسلامي للإنسان المسلم أن يتملّك المباحات ما لم يسبقه إلى تملّكها أحدٌ ويُشترط لجواز تربية القطط في المنازل أن يتعهدها مُربيها بالعناية من حيث الطعام والشراب بما يكفيها، فإن لم يستطع إطعامها أو لم يرغب بذلك فعليه أنتربية القطط في المنزل جائزة ما حكم تربية القطط في المنزل وهل هي طاهرة جزاكم الله خيرا أما بعد فإن تربية القطط في المنزل جائزة إذا كان ذلك لغرض معتبر شرعا مثل أن تكون تربيتها لدفع ضرر بعض الحيوانات كالفئران ونحوها ويجب أما اقْتِناءُ القِطط: فجائزٌ؛ لأنَّ الأصلَ في قِنْيَة الحيوانات الأليفة الجَوازُ، إلا ما خصَّه الدَّليلُ بالمَنْع؛ وقد روى التِّرْمِذِيُّ في سُنَنِه وأبو داود، عن كَبْشَة بنت كعبٍ بنِالجواب.

تُعتبر القطط في الإسلام أو (السنّور) حيوانات طاهرة، ووُردت أحاديث من السُنة النبويّة التي تدل على طهارتها وجواز اقتنائها وتربيّتها، كما تُعتبر القطط حيوانات· أما اقْتِناءُ القِطط: فجائزٌ؛ لأنَّ الأصلَ في قِنْيَة الحيوانات الأليفة الجَوازُ، إلا ما خصَّه الدَّليلُ بالمَنْع؛ وقد روى التِّرْمِذِيُّ في سُنَنِه وأبو داود، عن كَبْشَة بنت كعبٍ بنِاقتناء الكلاب والقطط في ضوء الشرع (4) للأسف أظن أن كثيرا من المربين يقعون في تلك الحيرة. خوفا من حرمانية التعقيم, مما يتسبب في طرد القطة أو إصابتها بأمراض فيما بعد. ذهب العلماء إلى عدم وجود أي صكتاب موقع الإسلام سؤال وجوابحكم تربية القططالمكتبة الشاملة· اقتناء الكلاب والقطط في ضوء الشرع (4) للأسف أظن أن كثيرا من المربين يقعون في تلك الحيرة. خوفا من حرمانية التعقيم, مما يتسبب في طرد القطة أو إصابتها بأمراض فيما بعد. ذهب العلماء إلى عدم وجود أيأحكام تربية القطط وتأديبها وإهدائها أهدى إلينا أناس يربون قططا قطين ذكرا وأنثى والآن اقتربا من سن الزواج ولا أعرف ماذا أفعل بالقطط الجديدة وأريد أن أعرف رأيكم الشرعي فيهل أهديها لبيوت أثق في أنهم سيعتنون بهاهل علي
حكم بيع القط. المسألة الثالثةحب. س القط. المسألة الرابعةأكل القط. المسألة القتل القط. المسألة. ال. ثامنةتربية القطط وا كرامهافبول القطط ورجيعها نجس عند جمهور أهل العلم، ولذا يجب تطهير ما أصابه من ثوب أو موضع ونحو ذلك، كما تقدم في الفتوى رقمولا مانع من إخصاء القط المذكور إذا ترتبت على ذلك جلب مصلحة معتبرة شرعاًفتاوى الشيخ صالح الفوزان المستخرجة من الدروس العلمية واللقاءات المفتوحةوهذه المجموعة مأخوذة من شرح الشيخ لا يتوفر وصف للصورةأم حسان السؤال: ما حكم شراء القطط وما حكم اقتنائها في البيت ؟ الجوابلا يتوفر وصف للصورة. ‏٢‏ ع إبلاغفإن تربية القطط في المنزل، جائزة، إذا كان ذلك لغرض معتبر شرعًا، مثل أن تكون تربيتها لدفع ضرر بعض الحيوانات، كالفئران، ونحوها. ويجب على من رباها أن يطعمها ما يكفيها، أو يتركها تأكل من خشاش الأرض؛ لأنه ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: دخلت امرأة النار في هرة ربطتها، فلم تطعمها، ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض. رواه البخاريحكم تربية القطط. لا يختلف الفقهاء في أنَّ الأصل في تربية القطط الجواز؛ ما دام سبب تربيتها في المنازل معتبرٌ شرعاً وعُرفاً، كأن يكون الهدف من تربيتها دفع ضرر بعض الحشرات والطُفيليات أو
ما حكم شراء القطط وما حكم اقتنائها في البيت ؟ الجواب:اقتناءها في البيت لا بأس به، هي من الطوافين عليكم كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم،· باختصار: القطط تتسبب في إزعاج كبير عند دورة الزواج خاصتها, تلك الدورة تتكرر على فترات متقاربة, عدم تزويج القطة قد يصيبها بأمراض خطيرة, تزويج القطة سيتسبب بتعقيدات أكبر للمربي إذا أنجبت, طرد القطة إلى الشارع قد يكون خطرا عليها. وعندها يصبح الحل الأمثل للمربي هو التعقيم, فهل يعتبر ذلك مسوغا لتحليل تعقيم القطة؟حكم اقتناء القطط. أنها من الأمور الجائزة التي يمكن أن يقوم بها الإنسان. فهناك بعض الأشياء التي أباحها الفقه في الدين الإسلامي. والتي يجب أن تقترن بعدم عودة ملكية تلك الأشياء إلى شخص آخر قبله السلام عليكم يجوز تربية القطط و القط ليس بنجس ولكن إذا وقع شعرات ثلاثة او اكثر منه على ملابس المصلي وبدنه تبطل الصلاة على الاحوط وجوباالجواب. الحمد لله. يجوز اتخاذ الهرة في المنزل ولا حرج لأن الهرة ليست مؤذية ، ولا نجسة. أما كونها ليست مؤذية: فهذا معلوم لا يمارى فيه بل هي مفيدة بأكلها الحيات والجرذ والحشرات وغيرها التي قدفإن تربية القطط في المنزل، جائزة، إذا كان ذلك لغرض معتبر شرعًا، مثل أن تكون تربيتها لدفع ضرر بعض الحيوانات، كالفئران، ونحوها. ويجب على من رباها أن يطعمها ما يكفيها، أو يتركها تأكل من خشاش الأرض؛ لأنه ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: دخلت امرأة النار في هرة ربطتها، فلم تطعمها، ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض. رواه البخاري

٢-السؤال: ما حكم تربية القطط في المنازل كحيوانات أليفة؟ الجواب ما حكم تربية القطط في المنزل،انه لمن المسلمات ان ترتبط حياة المسلم بمعرفة ما هو حلال وحرام وجائز ومستحب ومكروه، وسعيه الدائم للبَحث في امور دينة مع ما حكم شراء القطط وبيعها واقتناءها في البيت؟لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ثمن السنور: وهو الهر، وعن ثمن الكلب فهو حرام، ما تباع القطط ولا الكلاب الجواب: لا يجوز البيع والشراء ويجوز وضعه في حديقة المنزل ولكنه نجس ينجًس ما يلاقيه برطوبة مسرية.فتاوى اللجنة الدائمة (/). ففي المجموع شرح المهذب: قَالَ ابْنُ الْمُنْذِرِ: إنْ ثَبَتَ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم النَّهْيُ عَنْ بَيْعِهِ، فَبَيْعُهُ بَاطِلٌ, وَإِلَّا فَجَائِزٌ. يجوز اتخاذ الهرة في المنزل ولا حرج لأن الهرة ليست مؤذية ، ولا نجسة. الحمد لله. · " القطة السوداء كغيرها ، من مخلوقات الله عز وجل " فسئل: هل يستعاذ بالله من الشيطان إذا رأى الإنسان حيوانا أسود ؟ فأجاب: " هذا غير صحيح ، فالحيوانات السوداء لا تعتبر من الجن ، فهذه أمم ، أمم القطط وأمم الكلاب ، وهذه الأمم فيها أشكال وألوان ، فالقطط منها الأسود ومنها الأبيض ، ومنها الألوان الأخرى " انتهى مختصرا · فأجابوا: ” لا حرج في قتل القطط إذا كانت مؤذية ، أو بها أمراض ضارة ، إذا لم يتيسر التخلص منها بغير القتل “. ومن قال بالحرمة ثبت عنده النهي، فمنع بيعها، ورآه بيعا باطلا أما كونها ليست مؤذية: فهذا معلوم لا يمارى فيه بل هي مفيدة بأكلها الحيات والجرذ والحشرات وغيرها التي قد " القطة السوداء كغيرها ، من مخلوقات الله عز وجل " فسئل: هل يستعاذ بالله من الشيطان إذا رأى الإنسان حيوانا أسود ؟ فأجاب: " هذا غير صحيح ، فالحيوانات السوداء لا تعتبر من الجن ، فهذه أمم ، أمم القطط وأمم الكلاب ، وهذه الأمم فيها أشكال وألوان ، فالقطط منها الأسود ومنها الأبيض ، ومنها الألوان الأخرى " انتهى مختصرا وشراء القطط لا يجوز عند من يرى حرمة بيعها؛ للنهي عن ثمنها، ولكونه بيعا باطلا، فلا يجوز الإقدام عليه. وسئلوا أيضاً عن حكم تسميم القطط الموجودة بكثرة الجواب: اقتناءها في البيت لا بأس به، هي من الطوافين عليكم كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم، حتى إنها يتوضأ من سؤرها الباقي منها الذي شربت منه يتوضأ منه لأنه ريقها طاهر، ويوكل ما أكلت منه أيضا هذاباختصار: القطط تتسبب في إزعاج كبير عند دورة الزواج خاصتها, تلك الدورة تتكرر على فترات متقاربة, عدم تزويج القطة قد يصيبها بأمراض خطيرة, تزويج القطة سيتسبب بتعقيدات أكبر للمربي إذا أنجبت, طرد القطة إلى الشارع قد يكون خطرا عليها. اهـ. وعندها يصبح الحل الأمثل للمربي هو التعقيم, فهل يعتبر ذلك مسوغا لتحليل تعقيم القطة؟ الجواب. انتهى.

انتهى. اهـ. وشراء القطط لا يجوز عند من يرى حرمة بيعها؛ للنهي عن ثمنها، ولكونه بيعا باطلا، فلا يجوز الإقدام عليه. وسئلوا أيضاً عن حكم تسميم القطط الموجودة بكثرة فضلاً ساعدنا في نشر القناه " " وصفحتنا علي الفيس بوك " حكم تربية القطط في المنزل. أجاز علماء الدين تربية القطط في المنزل في الشرع والعرف، وذلك إذا كان المقصود من تربيتها الانتفاع منها كونها تستطيع صيد الفئران والحماية من أضرار الكائنات الحشرية والطفيلية المضرة ومن قال بالحرمة ثبت عنده النهي، فمنع بيعها، ورآه بيعا باطلا وأما كونها غير نجسة: فلحديث كبشة بنت كعب بن مالك: أن أبا قتادة – والد زوجهادخل عليها فسكبت له وضوءاً فجاءت هرة لتشرب منه فأصغى إليها الإناء حتى شربت قالت كبشة: فرآني أنظر إليه فقال: أتعجبين يا ابنة أخي ؟ قالت: قلت: نعم ، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ليست بنجس إنها من الطوافين عليكم والطوافات " أحكام تربية القطط وتأديبها وإهدائها أهدى إلينا أناس يربون قططا قطين ذكرا وأنثى والآن اقتربا من سن الزواج ولا أعرف ماذا أفعل بالقطط الجديدة وأريد أن أعرف رأيكم الشرعي فيهل أهديها لبيوت أثق في أنهم سيعتنون بهاهل عليالجواب: اقتناءها في البيت لا بأس به، هي من الطوافين عليكم كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم، حتى إنها يتوضأ من سؤرها الباقي منها الذي شربت منه يتوضأ منه لأنه ريقها طاهر، ويوكل ما أكلت منه أيضا هذا فأجابوا: ” لا حرج في قتل القطط إذا كانت مؤذية ، أو بها أمراض ضارة ، إذا لم يتيسر التخلص منها بغير القتل “. ففي المجموع شرح المهذب: قَالَ ابْنُ الْمُنْذِرِ: إنْ ثَبَتَ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم النَّهْيُ عَنْ بَيْعِهِ، فَبَيْعُهُ بَاطِلٌ, وَإِلَّا فَجَائِزٌ. فتاوى اللجنة الدائمة (/).

حكم إخصاء الكلاب والقطط. بسم الله الرحمن الرحيم. · وأضافت لجنة الفتوى في إجابتها عن سؤال: «ما حكم اقتناء القطط في المنزل؟»، أنه ورد في القطة أحاديث منها: قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ليست بنجس إنها من الطوافين عليكم والطوافات» رواه الترمذي، والنسائي ، وصححه الترمذي اقتناء الكلاب والقطط في ضوء الشرع (4) د. ذهب العلماء إلى عدم وجود أي مانعٍ من إخصاء الكلاب والقطط، ولكنّه مشروطٌ بتحقيق مصلحةٍ فضلاً ساعدنا في نشر القناه " " وصفحتنا علي الفيس بوك " حكم تربية القطط في المنازل حكم تربية القطط في المنازل السؤال: تسأل السائلة عن تربية القطط في المنازل من غير الضرورة، هل يجوز ذلك؟ max volume تحميل المادة الجواب: لا حرج، إذا كان لا تؤذي أحدًا؛ فلا حرج في الإحسان إلى القطط في البيت، إذا كانت لا تؤذي أحدًا من الناس؛ فلا حرج في ذلك من باب الإحسان؛ لأنهم من الطوافين علينا والطوافات خالد سعد النجار.

  • أجاز علماء الدين تربية القطط في المنزل في الشرع والعرف، وذلك إذا كان المقصود من تربيتها الانتفاع منها كونها تستطيع صيد الفئران والحماية من أضرار الكائنات الحشرية والطفيلية المضرة · حكم تربية القطط في المنزل.
  • hours ago · اقتناء القطط في البيت جائز، إذا كان لغرض مشروع، كتربيتها لدرء ضرر بعض الحيوانات، كالفئران ونحوها، وعلى من ربها أن يطعمها ما يكفيها، أو يأكل من خشاش الأرض، لأنه ثبت أن النبي صلى الله عليه



2 Comments

  • 124324

    الحمد لله. يجوز للإنسان شرعاً أن يتملك المباحات التي لم يسبقه إليها أحد ، كأخذ الحطب من الصحراء أو الأخشاب من الغابات ، وكذلك أخذ القطط وتربيتها ، ويُملك المباح بوضع اليد والاستيلاءالحمد لله. يجوز للإنسان شرعاً أن يتملك المباحات التي لم يسبقه إليها أحد ، كأخذ الحطب من الصحراء أو الأخشاب من الغابات ، وكذلك أخذ القطط وتربيتها ، ويُملك المباح الجواب.

  • Hackk

    أريد أن أعرف حكم شراء قطة ، وتربيتها كحيوان أليف ، حيث لم أتمكن من الحصول على قطة كهدية ، أو من خلال التبني ، ولا يوجد عندنا قطط شوارع ، والنوع الذي أريده من القطط لا يمكن الحصول عليه إلا من خلال الشراء كوني أعيش في دولةالسؤال: تسأل السائلة عن تربية القطط في المنازل من غير الضرورة، هل يجوز ذلك؟الجواب: لا حرج، إذا كان لا تؤذي أحدًا؛ فلا حرج في الإحسان إلى القطط في البيت، إذا

أضف تعليق